لـغـات الـفِـرْدَوس
“هذا الكتاب من أجمـل ما قـرأت حول هذا الموضوع. كتـاب رائع، وغـالبـاً ما استـشهد بـه”.
أمبرتو إيـكو
“تلـك هـي قصّـة الفيلولوجيـا المقـارنـة في القـرن التاسع عشر. إنـها لقصّـة مُـدهشة، وثيقـة الصلـة بتاريـخ الديـانـات. وقد حرص موريس أولَـنْـدر على روايتـها بكـامل تعقـيداتـها وتنـاقضـاتـها”.
جـاك لوغـوف
“إذا كنتُ قـد أحببت كتـاب موريس أولَـنْـدر هـذا، فلأنـه يظهـر بوضـوح كيف أمكـن لـجماعـة من أهل العـلم المعـروفـين بالأمـانـة والصـدق أن يقـعوا فريسة الـوهـم والـخطأ”.
جـان ستاروبنسكـي
“حاز هـذا الكتـاب على جائـزة الأكاديـمية الفرنسية لـعام 1990، وقد تـمّـت ترجمتـه إلى اثنتـي عشرة لغـة”.
حول الكتاب
| المؤلف | موريس اولندر |
|---|---|
| المترجم | جورج سليمان |
| تاريخ النشر | 2009 |
| الناشر | المنظمة العربية للترجمة / لبنان |
$11.00
الوصف
مـوريس أولَـنْدر: أستاذ محاضـر في معـهد الدراسات العلـيا للعلـوم الاجتماعيـة في باريس. يدير مجلـة الجنس البشري و مكتبـة القرن الواحد والعشرين في دار منشورات Le Seuil.
جـورج سـليمان: دكتور في الفلسفة من جامعة القديس يوسف، بيروت.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.